نؤمن في مدارس الإحسان بأنّ مدرستنا ليست مجرّد مدرسة، فالتعلّم لا يتوقف بمجرد مغادرة التلميذ للفصل الدراسي. التعلّم تجربة أكثر تنوعاً، تتضمّن العمل الجماعي، الرياضة، والتفاعل مع العالم الخارجي وأخذ الخبرات منه.
تزود مدارس الإحسان طلابها بالأدوات اللازمة ليس فقط بغرض الحصول على المعلومات والمعارف، بل أيضاً لتوظيفها في حياتهم العملية،
تؤمن مدارس الإحسان بأن لكل فرد الحق في التعليم الجيد، لذلك هي مدارس متعددة الثقافات، لا تبني الحواجز أمام عملية التعلّم بل تزيل كل ما يعترضها.
تؤمن مدارس الإحسان بأن لكل فرد الحق في التعليم الجيد، لذلك هي مدارس متعددة الثقافات، لا تبني الحواجز أمام عملية التعلّم بل تزيل كل ما يعترضها.
الجميع مرحّب به في مدارس الإحسان، ويحظى بنفس القدر من التقدير والأهمية والفرص، وتعكس البرامج المتنوعة متعددة اللغات روح المساواة وتكافؤ الفرص بين الطلاب.
كما تقدّم دورات متعددة المستويات، وتلبي احتياجات الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، وتصبّ جلّ اهتمامها على ضمان الاندماج بين الطلاب.
تتمثل رسالة مدارس الإحسان في توفير مستوى تعليمي ذو جودة عالية لكافة الطلاب، دون أي تمييز.
تستخدم نهجًا حديثًا يجمع بين المهارات والأنظمة والخبرات اللامدرسية، لتوفير تجربة شاملة للطلاب، تضمن تخرجهم بأفضل الأدوات التي تساعدهم على النجاح في المستقبل.
تسعى مدارس الإحسان لتطوير كل طالب كمتعلّم مستقل، يتحمل مسؤولية تعلّمه، مع الأخذ بعين الاعتبار أن لكل طالب قدرات ومهارات مختلفة، ويقوم الكادر التدريسي بدور الميسّر والمسؤول عن عملية التعلّم النشط. وهذا المستوى من التعليم يجب أن يكون متاحاً للجميع، لذلك تضع مدارس الإحسان في اعتبارها عامل التكاليف المالية، وتسعى جاهدة لتقديم أسعار منافسة ومناسبة للجميع.
الطلاب المستهدفون
تستهدف مدرستنا بشكل أساسي الطلاب من مختلف الجنسيات مع تركيز قوي على التعدديّة الثقافيّة. وعلى هذا تضم المدرسة حاليًا 35 جنسية مختلفة في صفوفها.